[Scapula Spines] الفصول من 1 إلى 20 من مانجا ‘‘عالمٌ أخضر - Green Worldz’’ - تابع للمسابقة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
كل عام و أنتم بخير مقدمًا و عيد سعيد للجميع.


• طاقم العمل:

كان في الترجمة: SAMCRO, A.C.E
كان في التدقيق: SAMCRO, A.C.E
كان في التبييض: SAMCRO, A.C.E, f α н α ɒ, м α ɒ α я α
كان في اللصق: SAMCRO, A.C.E, м α ɒ α я α
كان في الرفع: SAMCRO
كان في الترجمة، والتدقيق، واللصق، والتبييض، والرفع، والتصميم.. Jack of all trades: سوفريكس ♥

ما سأكتبه الآن هو ثرثرة وحسب، إن لم يكن لديك الوقت لقرائته فأرجوك لا تقرأه.

في يومٍ ما... اجتمع فريقٌ يسمّى بفريق القادة السابقون.
أضحى كلُّ منهم خبيرًا في مجاله، ألمعي بين أقرانه.
وتطفّل طالبٌ نجيب، يُدعى بمادرا؛ مادرا كان تمليذًا لأحد القادة،
وكما تقول الشائعات.. التدرّب لدى أحد هؤلاء القادة هو أشبه بالدخول لقعر الجحيم بحد ذاته.
كابد مادرا أشدّ أنواع التعذيب.. المعذرة أقصد التدريب؛ ولم تكن محض تدريباتٍ قد يخوضها أيُّ أحد!
كلا بتاتًا، تحتاج إلى عزم وإصرار! وهذا ما لا يقدر عليه أيُّ أحد.
وفي إحدى الأيام، اختفى القائد ذو التدريبات الصعبة والشاقّة!
تساءل الطالب النجيب مادرا إلى أين ذهب، فهو لم يسمع أيَّ خبرٍ عنه.
وبعد أيام، تسلّم مادرا مهمّة صعبة! فغدى يبحث عن معلِّمه لكي يساعده، فلم يجده.
قال مادرا: ‘‘كلا، يجب أن أؤدي مهمّتي بنفسي، دون أن أعتمد على أحدهم!’’.
فأدجى يعمل بجدٍّ واجتهاد، حتى نال مُراده.
وقال لنفسه: ‘‘يومًا ما، سيعود معلّمي، وسأريه إلى أيِّ مدًى قد تطوّرت!’’
وكان قوله صحيحًا، فقد عاد معلّمه بعد سنةٍ أو أكثر، جالبًا معه القادة العُظماء.
يومها، علم الجميع أن مادرا قد سما لهؤلاء القادة، فقد أصبح قائدًا لنفسه بعزيمته وإصراره.
وكان معلّمه مسرورًا لتخطّي طالبه إيّاه، فقد ارتقى وسما عن الجميع.
فحظي بشرف العمل مع هؤلاء القادة العُظماء، وهُم كذلك.
ومما يستحق الذكر، فإنّ مادارا كان مُخلّصهم.
وفي إحدى الليالي التي كان يعمل بها هذا الفريق..حصل تنافرٌ بينهم،
قكما يعلم البعض القادة عادةً لا يتماشون مع بعضهم فما تشابه اختلف.
فمنهم من ضلّ طريق منزله، والأخر يتشكّى من سوء خدمة الإنترنت،
وذاك يتذمّر بشأن اللصق، ومن لا يعرف حال الفريق، والأخير الذي لا يُدرى ما وضعه.. إلا أنه مشغولٌ معظم الوقت؛
ممّا تسبب في تباطؤ الفريق، وتوجيه أصابع الإتّهام للأوّل منهم لضلّه الطريق.
فبدأ أحدهم بالنظر للموضوع من منظارٍ أوسع، فوجد أنه لا طائل من لوم أحدهم؛
فقرر أن يضع أمر إنهاء المهمّة على عاتقه بدلًا عن تكليف أحدهم بها.
ففي النهاية، جميعهم قادة فلا أحد يقودهم أو يأمرهم، هم قادة أنفسهم.
عزِم ذلك القائد على أن يُنهي الموضوع بنفسه، ولكن الحياة لا تمرّ بسلام،
لابد وأن يواجه الشخص العديد العقبات، وكذلك كان.
ولكن.. استطاع ذلك القائد أن يتخطّاها بمساعدة القائد السّامي مادارا، فلا شيء يقف عقبةً في طريقهم.
وها هم ذا يضعون لكم أعمالهم الشيّقة بين أيديكم.
فما لكم إلا أن تشكروهم.. تشكرونا.. نعم نحن!
نحن فريق Scapula Spines!!!

SAMCRO | سوفريكس ♥ | м α ɒ α я α | A.C.E | f α н α ɒ